انحدار المعرفة
طيلة قرون مضت كانت معاملة المعرفة بكل ما تشمله وبكل من يمثلها معاملة مستقلة بعيدة عن سياقات الحياة والممارسة اليومية لها. وقد كان هذا نتيجةً طبيعية لطبيعة الاقتصاد السائد في تلك العصور فطبيعته كانت تقتضي بالضرورة هذه المعاملة المستقلة للمعرفة.